How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good حوار النخبة



وأشار معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان إلى أهمية منتدى "حوار النخبة" وما يسعى إليه من تعميق مبادئ الحوار والمناقشة والاستفادة من خبرات النخبة المرموقة في كافة المجالات بما يسهم في التوعية الجادة الرشيدة بآمالنا في الحاضر وطموحتنا في المستقبل، مؤكداً على أن موضوع المنتدى يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمستوى الخدمات الطبية والصحية ونوعية الخدمات المقدمة إلى المرضى.

أحمد منصور: معنى ذلك أن النخبة هي انعكاس لحالة المجتمع، إذا كان المجتمع فاسدا كانت النخبة كذلك؟

سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.

ويضيف رواجعية بالقول: "المثقف الحقيقي هو الذي يشارك من خلال تفكيره وتصوراته ومساهماته في المظاهر المتنوعة للحياة الاجتماعية، وهو الذي يستطيع أن يشخص علة المجتمع ويبادر إلى تقديم الحلول".

شاهد بالصورة والفيديو.. فتيات تابعات لقوات الدعم السريع يثرن سخرية الجمهور بعد تلويحهن بإشارات فاضحة وغير أخلاقية (نحنا نمور وأسود وعيال دقلو ببلوا بل حار)

محمد سليم العوا: ده الدليل على أن هذا.. من الذي صنع هذا الشيخ؟ محبوه ومريدوه والذين يستمعون إليه، يعني أنا لا أنسى طبعا يوما وفاة الشيخ محمد غزالي رحمة الله عليه في القاهرة وذهبنا إلى المنزل في الليل لما عرفنا الخبر بعد المغرب فوجدت يعني كبار البلد المحترمين جايين إلى بيت لم يدخلوه من قبل ولا يعرفونه ويعني طبعا لست في حل من أن أذكر أسماءهم كلهم لكن مثلا لقيت الأستاذ محمد حسنين هيكل جاي يعزي أولاده قبل أن يسافروا الفجر لتشييع جثمان أبيهم، وجدت الدكتور علي الغتيت أخونا..

وإحنا حضرنا آخر عهد هؤلاء الأعيان لما كان الشيخ محمد ناصيف رحمة الله عليه يقال له عين أعيان جدة، عين أعيان جدة..

This Web-site is using a protection services to safeguard alone from on the web attacks. The motion you merely performed activated the security Option. There are lots of actions that could bring about this block which includes distributing a specific word or phrase, a SQL command or malformed data.

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي كل ما تريد معرفته ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

أسعى دائماً إلى تقديم معلومات قيمة ومحدثة لجمهور نور الإمارات، مع التركيز على تحقيق أفضل النتائج في محركات البحث وجذب المزيد من الزوار للمواقع. مرحباً بكم في عالمي الرقمي، حيث المعرفة والتميز هما الأساس.

بعض القيادات السياسية اعترفت بأخفاقاتها فيما بينها او بطريقة ادارتها للسلطة. لكن الاعتراف بالازمة شيء وفهم الازمة شيء اخر. فهم الازمة يعني تحديد طبيعتها عمقها جذورها عطبها غياب التحديث السياسي والمراجعة والكشف عن الاخطاء ورفع النقاب عن المسكوت عنه.

أحمد منصور: لا، لحظة، أنا عايز بس أفتكر اسمه للأسف راح اسمه مني الآن. ده دليل ما أشرت إليه يعني.

– تضخم قوات الدعم السريع من قوة كانت تتكون من عشرين ألف مقاتل إلي مائة وخمسين ألف مقاتل ..

ولأن النخبة السودانية تجيد إعادة أخطائها وبطرق أكثر كارثية كل مرة فإنها لم تفتح بصيرتها لتري أن ما جري ويجري في البلاد هو عينه الذي يجري في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة تقوم علي إبعاد القوي الإجتماعية الأكثر تماسكا وتمكين فئات أخري إما مذهبية أو غريبة عن المجتمع والعمل علي تحطيم الجيش الوطني وإشعال النزاعات المذهبية او الطائفية او العرقية ، ويتم كل ذلك تحت توفير الغطاء الدولي عبر المبعوثين الذين بلغ عددهم في ليبيا حوالي عشرة مبعوث أو المبادرات التي تعمل علي إطالة أمد النزاع وإستنزاف ثروات البلد المعين وإفقار أهله ..

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *